باشراف الاستاذ الدكتور وسام سهيل نجم عميد كلية الطب نظمت م.م.د نور سلمان دلس عضوة ارتباط في وحدة شؤون المرأة ذات الإعاقة نشاطا توعويا وورشة عمل عن ( التمميز الطبي بين النساء ذوات الإعاقة) في اروقة واقسام الكلية حيث تناولت مناقشة موضوع
كسر حاجز الصمت وذلك يعني أن تتجرأ المرأة على التعبير عن أفكارها ومشاعرها وتجاربها خاصة حين تواجه صعوبات أو انتهاكات. بالنسبة للنساء ذوات الإعاقة، يعد كسر الصمت خطوة مهمة نحو تحقيق حقوقهن والحصول على الدعم الذي يحتجنه. فالصمت يزيد من معاناتهن ويمنع وصول المساعدة اللازمة.
أسباب بقاء النساء ذوات الإعاقة صامتات
• الخوف من الرفض أو الانتقام.
• ضعف الوعي بحقوقهن الإنسانية.
• نقص الدعم النفسي والاجتماعي.
• انتشار الأفكار النمطية التي تقلل من قدراتهن.
كيف نكسر حاجز الصمت؟
• التوعية المستمرة بحقوق المرأة ذوات الإعاقة.
• توفير بيئات آمنة تستمع وتدعم دون حكم أو تمييز.
• تمكين المرأة اقتصادياً واجتماعياً لزيادة استقلاليتها.
• فتح حوار مفتوح داخل الأسرة والمجتم
حقوق النساء ذوات الإعاقة
• الحق في التعبير عن رأيهن والمشاركة المجتمعية.
• الحق في التعليم والعمل والمشاركة السياسية.
• الحق في الحماية من العنف والتمييز.
دور المجتمع في الدعم
• الاستماع والتفهم بدون تحامل أو انتقاد.
• تقديم الدعم المناسب في كل المجالات.
• نشر الوعي والتثقيف بحقوق النساء ذوات الإعاقة.
• بناء بيئة شاملة تحترم التنوع
صوتك هو قوتك .. لاتخافي من التعبير